يستعد الشعب الجزائري للجمعة الثالثة عشر يوما بعد إنزال لمسؤولين كبار في الدولة منهم إثنين من رؤساء الحكومات السابقة وهما عبد المالك سلال وأحمد أويحيى، والعديد من الوزراء منهم عمار تو وكريم جودي وحسين نسيب وزعلان والعديد من ولاة الجمهورية منهم والي العاصمة ووالي تيبازة ووالي البيض، فضلا عن تعيين نائب عام جديد وهو بلقاسم زغماتي الذي يعتبر من أكبر الكفاءات في القضاة وأكثر نزاهة وهو ضحية للعصابة بعد انهاء مهامه في 2016 بقي في بيته عامين بدون وظيفة انتقاما منه من طرف الطيب لوح الذي همش زغماتي، وبالتالي إعادته إلى منصبه هو بمثابة ما إعادة الاعتبار الفعلي والحقيقي من خلال تعيينه في منصبه السابق، بعد أن وجه مذكرة توقيف دولية ضد وزير الطاقة السابق شكيب خليل.
وتعتبر العديد من الأوساط القضائية والسياسية إعادة الاعتبار لزغماتي بمثابة إنصاف ورغبة حقيقية في محاكمة حقيقة للفاسدين.
يذكر أن الخلاف الحقيقي المتعلق بشكيب خليل متعلقة كلها بالحرب بين الجنرال توفيق وشكيب خليل بسبب المصالح التي كان يحصل عليها توفيق في قطاع المحروقات والتي قطعها شكيب خليل.
17.00: رفض مطلق لاشراف العثابة على الانتخابات
16.32: إصرار على رحيل بدوي وبن صالح من اجل انتخابات شفافة ورفض الفرقة وترحيب بمرافقة الجيش لتحقيق مطالب الشعب الجزائري
16.30: ساحة أودان وديدوش مراد في هذه الاثناء
16.00: مرحبا بالجيش في مرافقة الشعب لتحقيق مطالبه وشعارات الجيش الشعب خاوة -خاوة
15.40: شعارات رافضة لعودة الاصوات الانقلابية
15.30: شعار الجمعة الثالثة عشر: لا عنوان لمن يريد تشويه الجيش
15.20: رفض مطلق للتدخل الفرنسي في الشؤون الجزائرية
15.00: رفض مطلق لتشويه الجيش الجيش وعلاقته بشعبه
14.20: شعارات رافضة لدعاوى الجهوية والتفرقة بين أبناء الجزائر الواحدة الموحدة
14.00: ساحة أودان وشارع ديدوش مراد في هذه الاثناء
13:00 ولاية الجزائر، تحذر المتظاهرين، من خطر انهيار سلالم مبنى البريد المركزي
12.40: البريد المركزي في هذه الاثناء قبل صلاة الجمعة
12.30: من شعارات الجمعة الثالثة عشر
12.20: مشاركة بعض رؤساء البلديات في مظاهرات الجمعة الثالثة عشر
11.30: بداية توافد الحشود إلى ساحة البريد المركزي للمشاركة في الجمعة الثالثة عشر
10.50: وصول تعزيزات أمنية إلى العاصمة تحضيرا للجمعة الثالثة عشر
10:40 تطويق أمني كبير عند مداخل اتجاه الجزائر العاصمة.
10:30 البريد المركزي الآن
09:40 انتشار أمني كثيف في ساحة البريد المركزي لمنع تجمع المتظاهرين.
09:30 مصالح الأمن تحاول منع المواطنين من الاحتشاد أمام مدخل مبنى البريد المركزي، بغلقه بحواجز حديدية تحضيرا للمسيرة الثالثة عشر من الحراك الشعبي ضد النظام.